أشعل تعادل السلبي لحامل اللقب الأهلي مع غريمه التقليدي الزمالك أمس الخميس المنافسة على الدوري المصري الممتاز لكرة القدم.
فقد اعتاد الأهلي خلال المواسم الأربع الماضية أن يحسم بطولته المحلية المفضلة قبل نهايتها بأسابيع في ظل عدم وجود منافس حقيقي وتدهور اوضاع الزمالك الذي لم يحرز منذ عام 2004 أي بطولة سوى كأس مصر 2008.
وكانت مباراة الخميس مواجهة بين الأهلي بخبرات ومهارات لاعبيه والزمالك بفريق جله من الشباب الصاعد.
وقدم الفريقان مباراة حماسية جيدة خاصة في الشوط الأول، وأضاع لاعبوهما فرصا محققة للتهديف .
وكانت أخطر فرص المباراة هي كرة محمد أبو تريكة التي اصطدمت بالقائم الأيسر لمرمى حارس الزمالك محمد عبد الواحد في الدقيقة 11 من الشوط الأول. كما أضاع حازم إمام وأحمد عبد الرؤوف فرصتين محققتين في الشوطين الأول والثاني.
الجديد في مباراة الأمس أن الأهلي واجه ندا قويا بخلاف السنوات السابقة التي كان فيها الأهلي هو الطرف المسيطر الذي يحقق الفوز بسهولة في معظم المواجهات المحلية والقارية.
كما واصل الشباب الصاعد في الزمالك من أمثال حازم إمام وأحمد الميرغني وشريف أشرف تثبيت أقدامهم مع الفريق الذي تخطى نوعا ما من عثرته طول مشوار الدوري وتقدم إلى المركز السادس برصيد 38 نقطة.
أما الأهلي فللمرة الأولى منذ خمس سنوات يفقد فيها هذا العدد من النقاط خلال مسابقة الدوري رغم أن الفريق يزخز بكبار النجوم الذين يشكلون الأعمدة الأساسية لمنتخب مصر مثل أبوتريكة واحمد حسن.
وفي ضوء نتيجة مباراة الأمس مازال الإسماعيلي يتصدر المسابقة برصيد 54 نقطة بفارق نقطة واحدة عن الأهلي الذي مازالت له مباراة مؤجلة مع الترسانة يكفي الفوز فيها لعودة حامل اللقب إلى الصدارة والاقتراب من حسم اللقب.
وتتبقى أربعة مراحل فقط من الدوري يراهن الإسماعيلي فيها على إمكانية تعثر الأهلي خاصة في مبارتيه أمام حرس الحدود وإنبي.
ويشار إلى أن حرس الحدود يحتل المركز الثالث في الدوري برصيد 46 نقطة بالتساوي مع بتروجيت يليهما إنبي في المركز الخامس برصيد 44 نقطة.
وقدمت الأندية الثلاثة خلال هذا الموسم اداء متميزا وثبتت أقدامها كفرق قوية يمكنها أن تكون ندا للقوى التقليدية الكبيرة الأهلي والزمالك والإسماعيلي.
أما الأهلي فيرى أنصاره انه ما زال في وضع أفضل وأنه سيحسم بالتأكيد البطولة ولكن ليس بالسهولة التي تمت في المواسم الماضية.
وينتظر الأهلي نتيجة المباراة المؤجلة وأيضا إمكانية تعثر الإسماعيلي أمام الزمالك أو أي فريق آخر.
فقد اعتاد الأهلي خلال المواسم الأربع الماضية أن يحسم بطولته المحلية المفضلة قبل نهايتها بأسابيع في ظل عدم وجود منافس حقيقي وتدهور اوضاع الزمالك الذي لم يحرز منذ عام 2004 أي بطولة سوى كأس مصر 2008.
وكانت مباراة الخميس مواجهة بين الأهلي بخبرات ومهارات لاعبيه والزمالك بفريق جله من الشباب الصاعد.
وقدم الفريقان مباراة حماسية جيدة خاصة في الشوط الأول، وأضاع لاعبوهما فرصا محققة للتهديف .
وكانت أخطر فرص المباراة هي كرة محمد أبو تريكة التي اصطدمت بالقائم الأيسر لمرمى حارس الزمالك محمد عبد الواحد في الدقيقة 11 من الشوط الأول. كما أضاع حازم إمام وأحمد عبد الرؤوف فرصتين محققتين في الشوطين الأول والثاني.
الجديد في مباراة الأمس أن الأهلي واجه ندا قويا بخلاف السنوات السابقة التي كان فيها الأهلي هو الطرف المسيطر الذي يحقق الفوز بسهولة في معظم المواجهات المحلية والقارية.
كما واصل الشباب الصاعد في الزمالك من أمثال حازم إمام وأحمد الميرغني وشريف أشرف تثبيت أقدامهم مع الفريق الذي تخطى نوعا ما من عثرته طول مشوار الدوري وتقدم إلى المركز السادس برصيد 38 نقطة.
أما الأهلي فللمرة الأولى منذ خمس سنوات يفقد فيها هذا العدد من النقاط خلال مسابقة الدوري رغم أن الفريق يزخز بكبار النجوم الذين يشكلون الأعمدة الأساسية لمنتخب مصر مثل أبوتريكة واحمد حسن.
وفي ضوء نتيجة مباراة الأمس مازال الإسماعيلي يتصدر المسابقة برصيد 54 نقطة بفارق نقطة واحدة عن الأهلي الذي مازالت له مباراة مؤجلة مع الترسانة يكفي الفوز فيها لعودة حامل اللقب إلى الصدارة والاقتراب من حسم اللقب.
وتتبقى أربعة مراحل فقط من الدوري يراهن الإسماعيلي فيها على إمكانية تعثر الأهلي خاصة في مبارتيه أمام حرس الحدود وإنبي.
ويشار إلى أن حرس الحدود يحتل المركز الثالث في الدوري برصيد 46 نقطة بالتساوي مع بتروجيت يليهما إنبي في المركز الخامس برصيد 44 نقطة.
وقدمت الأندية الثلاثة خلال هذا الموسم اداء متميزا وثبتت أقدامها كفرق قوية يمكنها أن تكون ندا للقوى التقليدية الكبيرة الأهلي والزمالك والإسماعيلي.
أما الأهلي فيرى أنصاره انه ما زال في وضع أفضل وأنه سيحسم بالتأكيد البطولة ولكن ليس بالسهولة التي تمت في المواسم الماضية.
وينتظر الأهلي نتيجة المباراة المؤجلة وأيضا إمكانية تعثر الإسماعيلي أمام الزمالك أو أي فريق آخر.