مصر تصحح المسار بتصفيات المونديال ..
وتفرط في فوز كبير علي رواندا "الضعيفة"
وتفرط في فوز كبير علي رواندا "الضعيفة"
منتخب مصر |
كورابيا ـ حقق المنتخب المصري فوزًا صعبًا علي ضيفه الرواندي (3ـ0) مساء الأحد علي ملعب الكلية الحربية، في الجولة الثالثة لمباريات المجموعة الثالثة، ضمن التصفيات الأفريقية المزدوجة لنهائيات كأس العالم، وأمم أفريقيا بجنوب أفريقيا، وأنجولا 2010.
سجل أهداف المنتخب المصري محمد أبوتريكه "هدفين"، وحسني عبدربه "ركلة جزاء"، في ق( 66، 76، 94).
ورفع المنتخب المصري رصيده بهذا الفوز رصيده إلى أربع نقاط، في المرتبة الثانية بفارق الأهداف أمام نظيره الزامبي، الذي يملك ذات الرصيد من النقاط، وخلف المنتخب الجزائري المتصدر بـ 7 نقاط.
ورغم أن المنتخب المصري سجل فوزه الأول بالتصفيات، بعد نتيجتين سلبيتين أمام زامبيا (1ـ1)، وخسارة مذلة أمام الجزائر (1ـ3)، إلا أنه فشل في مضاعفة رصيد أهدافه في شباك الفريق الضيف "المتواضع"، وأضاع أصحاب الأرض فرصة ذهبية لتقليص الفارق في الأهداف مع نظيره الجزائري.
لم يقدم المنتخب المصري الأداء المتوقع منه طوال أحداث الشوط الأول، وغلب التوتر علي أداء لاعبيه، ولم ينجحوا في بناء هجمة منظمة طوال أحداث هذا الشوط.
بدأ حسن شحاته اللقاء باللعب بطريقة (4ـ4ـ2) بالاعتماد علي فتح الله، ووائل جمعه كمساكين، والمحمدي في الجانب الأيمن، وسيد معوض في الجانب الأيسر، وفي وسط الملعب اعتمد شحاته علي محمد شوقي الذي كان يتأخر حال تهديد من الفريق الخصم، ومن أمامه حسني عبدربه، ومحمد محمص مع إمكانية تقدمهما وأداء دورهما الهجومي، فيما كان محمد زيدان مهاجم وحيد ومن خلفه أبوتريكه.
هذه الطريقة أفقدت الفريق الخطورة اللازمة، علي مرمى الفريق الضيف، وكانت كل الخطورة علي مرمى المنافس عبر أخطاء للدفاع، أو للحارس، ولم تكن تعبر عن شكل هجومي، بالإضافة إلى ذلك الطريقة الدفاعية القوية التي خاض بها الفريق الضيف اللقاء من ضغط على أصحاب الأرض بقوة في جميع أنحاء الملعب ما أفقدهم المساحة للعب بحرية.
جاء أول تهديد حقيقي للمرمى في ق(5) عندما أرسل عبدربه كرة طولية إلى منطقة الجزاء أعادها محمد شوقي إلي وائل جمعه المندفع من الخلف ركلها بغرابه فوق القائم.
وفشل حسني عبدربه في استغلال سقوط الكرة من يد حارس مرمى رواندا، وركلها فوق المرمى وهو على بعد خطوات من المرمى.
وفي ق(26) أضاع محمد زيدان فرصة إحراز الهدف الأول بعدما مر من مراقبه داخل منطقة الجزاء، وركل الكرة، فوق القائم.
وضيع الفريق المصري فرصة ذهبية للتقدم في ق(39)، عندما أخطأ الحارس في الإمساك بكرة زيدان، وفشل حسني عبدربه في متابعتها في الشباك.
وتعرض محمد شوقي للإصابة قبل النهاية بخمس دقائق، لينزل بدلاً منه أحمد رءوف.
وكاد المنتخب الرواندي يفاحئ أصحاب الأرض، وأضاع أرونا فرصة ذهبية لتسجيل هدف التقدم، من انفراد كامل بعصام الحضري ق(44).
واستمر المنتخب المصري علي أدائه الهجومي مع بداية الشوط الثاني، وافتقد الفريق إلى الدقة في إنهاء الهجمات بنجاح على المرمى، وإن تحسنت الفاعلية الهجومية بعد نزول أحمد رءوف، والذي كاد أن يضع بصمته بمقابلته كرة عرضية أرسلها المحمدي، تمر بجوار القائم ق(53).
ولعب الحارس الرواندي دورًأ كبيرًا في الحفاظ علي شباكه نظيفة، فتصدى لفرصة هدف محقق من رأسية رائعة لزيدان في ق(57)، وتسديدة رائعة من حسني عبدربه من على حدود منطقة الجزاء، ق(64).
وفي ق(66) يفك محمد أبوتريكه دفاعات الفريق الضيف، ويسجل هدف التقدم بعدما قابل عرضية حسني عبدربه برأسه علي يسار الحارس.
وأضاع أحمد رءوف فرصة لتسجيل هدف ثانٍ في ق(73)، بعدما أساء استغلال كرة عرضية من المحمدي وركلها في المدافعين، كما قابل محمود فتح الله كرة عرضية برأسه بغرابة شديدة برأسه فوق القائم (74).
ويحتسب حكم اللقاء النيجيري ركلة جزاء لأحمد رءوف في ق(75)، تصدى لها حسني عبدربه بنجاح.
ويواصل الفريق المصري إهداره للفرص السهلة علي مرمى الفريق الضيف حتي نجح محمد أبوتريكه في إضافة الهدف الشخصي الثاني له والثالث للفريق قبل أن يطلق الحكم صافرة اللقاء.
سجل أهداف المنتخب المصري محمد أبوتريكه "هدفين"، وحسني عبدربه "ركلة جزاء"، في ق( 66، 76، 94).
ورفع المنتخب المصري رصيده بهذا الفوز رصيده إلى أربع نقاط، في المرتبة الثانية بفارق الأهداف أمام نظيره الزامبي، الذي يملك ذات الرصيد من النقاط، وخلف المنتخب الجزائري المتصدر بـ 7 نقاط.
ورغم أن المنتخب المصري سجل فوزه الأول بالتصفيات، بعد نتيجتين سلبيتين أمام زامبيا (1ـ1)، وخسارة مذلة أمام الجزائر (1ـ3)، إلا أنه فشل في مضاعفة رصيد أهدافه في شباك الفريق الضيف "المتواضع"، وأضاع أصحاب الأرض فرصة ذهبية لتقليص الفارق في الأهداف مع نظيره الجزائري.
لم يقدم المنتخب المصري الأداء المتوقع منه طوال أحداث الشوط الأول، وغلب التوتر علي أداء لاعبيه، ولم ينجحوا في بناء هجمة منظمة طوال أحداث هذا الشوط.
بدأ حسن شحاته اللقاء باللعب بطريقة (4ـ4ـ2) بالاعتماد علي فتح الله، ووائل جمعه كمساكين، والمحمدي في الجانب الأيمن، وسيد معوض في الجانب الأيسر، وفي وسط الملعب اعتمد شحاته علي محمد شوقي الذي كان يتأخر حال تهديد من الفريق الخصم، ومن أمامه حسني عبدربه، ومحمد محمص مع إمكانية تقدمهما وأداء دورهما الهجومي، فيما كان محمد زيدان مهاجم وحيد ومن خلفه أبوتريكه.
هذه الطريقة أفقدت الفريق الخطورة اللازمة، علي مرمى الفريق الضيف، وكانت كل الخطورة علي مرمى المنافس عبر أخطاء للدفاع، أو للحارس، ولم تكن تعبر عن شكل هجومي، بالإضافة إلى ذلك الطريقة الدفاعية القوية التي خاض بها الفريق الضيف اللقاء من ضغط على أصحاب الأرض بقوة في جميع أنحاء الملعب ما أفقدهم المساحة للعب بحرية.
جاء أول تهديد حقيقي للمرمى في ق(5) عندما أرسل عبدربه كرة طولية إلى منطقة الجزاء أعادها محمد شوقي إلي وائل جمعه المندفع من الخلف ركلها بغرابه فوق القائم.
وفشل حسني عبدربه في استغلال سقوط الكرة من يد حارس مرمى رواندا، وركلها فوق المرمى وهو على بعد خطوات من المرمى.
وفي ق(26) أضاع محمد زيدان فرصة إحراز الهدف الأول بعدما مر من مراقبه داخل منطقة الجزاء، وركل الكرة، فوق القائم.
وضيع الفريق المصري فرصة ذهبية للتقدم في ق(39)، عندما أخطأ الحارس في الإمساك بكرة زيدان، وفشل حسني عبدربه في متابعتها في الشباك.
وتعرض محمد شوقي للإصابة قبل النهاية بخمس دقائق، لينزل بدلاً منه أحمد رءوف.
وكاد المنتخب الرواندي يفاحئ أصحاب الأرض، وأضاع أرونا فرصة ذهبية لتسجيل هدف التقدم، من انفراد كامل بعصام الحضري ق(44).
واستمر المنتخب المصري علي أدائه الهجومي مع بداية الشوط الثاني، وافتقد الفريق إلى الدقة في إنهاء الهجمات بنجاح على المرمى، وإن تحسنت الفاعلية الهجومية بعد نزول أحمد رءوف، والذي كاد أن يضع بصمته بمقابلته كرة عرضية أرسلها المحمدي، تمر بجوار القائم ق(53).
ولعب الحارس الرواندي دورًأ كبيرًا في الحفاظ علي شباكه نظيفة، فتصدى لفرصة هدف محقق من رأسية رائعة لزيدان في ق(57)، وتسديدة رائعة من حسني عبدربه من على حدود منطقة الجزاء، ق(64).
وفي ق(66) يفك محمد أبوتريكه دفاعات الفريق الضيف، ويسجل هدف التقدم بعدما قابل عرضية حسني عبدربه برأسه علي يسار الحارس.
وأضاع أحمد رءوف فرصة لتسجيل هدف ثانٍ في ق(73)، بعدما أساء استغلال كرة عرضية من المحمدي وركلها في المدافعين، كما قابل محمود فتح الله كرة عرضية برأسه بغرابة شديدة برأسه فوق القائم (74).
ويحتسب حكم اللقاء النيجيري ركلة جزاء لأحمد رءوف في ق(75)، تصدى لها حسني عبدربه بنجاح.
ويواصل الفريق المصري إهداره للفرص السهلة علي مرمى الفريق الضيف حتي نجح محمد أبوتريكه في إضافة الهدف الشخصي الثاني له والثالث للفريق قبل أن يطلق الحكم صافرة اللقاء.